ليت هذي الورود .. ورودي ..
تلك التي تعانق راحة يدي ..
تحملها آهاتي ,, أنفاسي
تتطاير مع زخات
المطر
في ساعات البكور الأولى
بين هذا الغروب ..وذاك الفجر
تتراقص هنا وهناك..
شمالاَ .. جنوبا ..
غرباَ .. وشرقا ..
ليتها .. ويا ليتها
تتناثر في الأجواء
فرحاً .. مرحاً بجمالها .. برقتها ..
بلونها الزهري الفاتح ..
بشذاها الشهي ...عبقا،
ليتها تُحسن التصرف..
فتعانق أصحابها ، يا شوقي لهم ..
كم أتوق للقياهم .. صدقا ،
ليتها .. ويا ليتها كالنسيم العليل ..
تطوي كل هذي المسافات ..
في صفحة واحدة ..
في صفحة واحدة ..
لا تكتب عليها شيئا ..أبدا...
فقط .. تُقــر أمراً واحدا,,
يفصح عن نواياي :
أن حـبي لهـم ـــ حقــاً ـــ
أن حـبي لهـم ـــ حقــاً ـــ
صار أكثر حباً ، أكثر عمقاً ..
هو ذاك ، يا لهفي لهمـ ، كل خفاياي

يا ليت ... أمنياتنا تتحقق ، وأحلامنا تصبح واقعاً نعيشه بفرح
ردحذفراقتني جدأ
مشكوووورة على ردك اللطيف حبيبتي محبة الشهادة ..
ردحذفأحلام الامس هي حقائق اليوم والغد أيضاااا..
محبتي :)
كلمات راقية دكرتني بالشاعر الكبير أحمد مطر ، أسلوبك مميز مفيدة ، المستقبل أمامك ومن سيقرأ لك سيقول أنك شاعرة بكل ماتحملة من معنى .
ردحذفما اسعدني بشهادة رائعة من شاعر بحجم ابداعك ورقيك ..لن انسى هذه الشهادة ماحييت وسيكون لها الوقع القوي في مشواري ..ممتنة لكلماتك الصادقة
حذف